مقالات وأخبار
Articles and News
الخط العربي ينضم إلى قائمة اليونسكو للتراث غير المادي
أعلنت اليونسكو عن إدراج الخط العربي ضمن قائمتها للتراث غير المادي، إذ وصفت المنظمة التابعة للأمم المتحدة الخط العربي بأنه “تعبير عن التناسق والجمال”. أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم
عزيزي الخطاط المبتدئ … إليك نصيحتي.
مَن يا تُرى مِن كبار خطاطي العالم لم يكن يوما ما مبتدئاً في الخط؟!، ومن هو منهم من لم ترتعش يده في كتاباته الأولى كالطفل في سنيه الأولى في تعلمه
التغذية البصرية وأهميتها للخطاط
تمثل التغذية البصرية جانبًا مهمًا عند الخطاط، إذ تعتبر الوسيلة الأولى لحفظ الأشكال وتفاصيلها، التي تقوم العين بإرسال هذه الصور إلى العقل الذي بدوره يقوم بالاحتفاظ بها. أما اليد فهي
بين التقديس والأدب
من المعلوم أن الإنسان يخطئ ويصيب، وهي سمة واضحة تتجلى في معاملة الناس لأنفسهم أو لبعضهم، وبهذه الصفة نزعت مسألة التقديس للأشخاص أو الهيئات الناتجة عن تصرفات الناس ومخططاتهم، ولكن
الخط مخفي في تعليم الأستاذ وقوامه في كثرة المشق
قيل في الأثر إن الخط مخفي في تعليم الأستاذ، فما هو الشيء المخفي من الخط؟ لقد جرت العادة في الطلب أن يتم بالتلقي خوفًا من التصحيف والفهم الضعيف، وجاءت الآثار
مقياس العمل الفني
الفنان صاحب علم مكتسب ومتراكم، فلا يمر عليه يوم إلا ويحصل على المعلومات عن طريق الأستاذ أو بالممارسة أو بالاختلاط مع الأقران، وهذا العمل يتراكم في عقله الذي يسعى من
الخط العربي وفقدان الهوية التأصيلية
لقد جرت عادة العلماء في كل فن من فنون العلم على البحث عن أسسه وأصوله ليتم بها الاستدلال على فروع العلم، ومتى استطاع الفنان أن يلم بمجمل الدلائل مع القدرة
فن الخط العربي وطرق التلقي
مما لا شك فيه أن العلم لا يحصل عفوًا وإنما بالتعلم، وهو قسمان: القسم الأول: ما يكون إدراك المعلوم فيه ضروريًا فيعرف بلا نظر ولا استدلال كمعرفتنا بأن النار تُحْرِق.